عاشت موريتانيا خلال الأيام الماضية على وقع أزمة سياسية مفاجئة، سببها خلاف بين الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وسلفه محمد ولد عبد العزيز حول «مرجعية» حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، الحزب الذي يهيمن على أغلبية مطلقة في البرلمان.
وفيما يلي تجدون المسار الزمني للأزمة وتطوراتها المتلاحقة:

غزواني يصرح بممتلكاته بعد أربعة أشهر من الحكم

غزواني يصرح بممتلكاته بعد أربعة أشهر من الحكم

رئاسة الجمهورية تعزي ذوي ضحايا حادث نواذيبو/إينشيري

الكشف على فشل التسيير في عبارة روصو والدعوة لإجراء تفتيش داخلها

أجرت الإدارة العامة لـ"تجمع أمن الطرق" تغييرات في المدراء الجهويين التابعين لها.
التغييرات بموجبها، تم تعيين:
-النقيب الحضرامي ولد محمد الأمين ولد اعبيدنه مديرا جهويا لتجمع أمن الطرق في ولاية تيرس زمور، كان يدير الإدارة الجهوية لتجمع أمن الطرق في ولاية نواكشوط الغربية

قروض مالية لصالح النساء

قروض مالية لصالح النساء

أجرت الإدارة العامة لـ"تجمع أمن الطرق" تغييرات في المدراء الجهويين التابعين لها.
التغييرات بموجبها، تم تعيين:
-النقيب الحضرامي ولد محمد الأمين ولد اعبيدنه مديرا جهويا لتجمع أمن الطرق في ولاية تيرس زمور، كان يدير الإدارة الجهوية لتجمع أمن الطرق في ولاية نواكشوط الغربية

صرح الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، اليوم الثلاثاء، بممتلكاته أمام لجنة الشفافية المالية في الحياة العمومية، وفق ما ينص عليه القانون الموريتاني.
ووصل ولد الغزواني إلى الحكم في الانتخابات الرئاسية التي نظمنت نهاية شهر يونيو الماضي، ولكنه نُصب فاتح أغسطس الماضي.