
ارتفعت الجرائم في الفترة الأخيرة ارتفاعا كبيرا في العاصمة نواكشوط، حيث تزايدت جرائم القتل والنشل والاغتصاب، وهو ما فتح المجال أمام حالة من انعدام الأمن، دفعت مواطني عدد من الأحياء إلى تنظيم دوريات من الأهالي المتطوعين، في ظل غياب الأجهزة الأمنية وتركيزها على الشوارع الرئيسية، وإغفالها الأزقة والحارات الشعبية.