حديث معاد ومكرر اكثر من مرة على لسان الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز يقول "إنما يتعرض له من مضايقات من طرف الأمن سببه رفضه لما يجري في البلد من فشل يتجسد في الفساد والظلم وكبت الحريات".
توصلت صحيفة "ميادين"، بتفاصيل صادمة عن الوضعية المأساوية التي تتخبط فيها شركة "إسكان"، تكشف الإنهيار الوشيك لهذا القطاع الحكومي الهام.
فهذه الشركة التي كان لها في يوم من األيام، تدخل في المشاريع التنموية بالبالد، وشهدت خالل العشر سنوات الماضية وضعية أسوأ بكثير مما عاشته مختلف القطاعات الحكومية الموريتانية.
أطلقت مفوضة الأمن الغذائي، فاطمة بنت خطري، امس الأحد برنامج التوزيعات المجانية لصالح أكثر من 1100 مستفيد في مدينتي أكجوجت وبنشاب.
و اطلعت المُفَوضَةُ خلال الجولة الميدانية على بعض دكاكين أمل وتعاونيات نسوية بأكجوجت ، كما عاينت ظروف العمل بمختلف المحطات، وطبيعة الخدمات التي تقدمها للمواطنين.
قال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إنه قرر اليوم العودة إلى منزله دون التوقيع لدى إدارة الأمن، مبررا ذلك بحرصه "على عدم التسبب لأفراد هذا الشعب في المزيد من المعاناة".
عادت مساء الأحد للعاصمة نواكشوط رئيسة نساء حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، السيدة امتها بنت الحاج.
وتأتي عودة بنت الحاج بعد أشهر من العلاج في الخارج، على اثر إصابتها في حادث سير.
وتعالجت بنت الحاج في كل من تونس وفرنسا.
شكلت الورشات التي نظمها حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم رسالة قوية مفادها أن نظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ماضي في إرساء دولة المواطنة والعدل ومحاربة خطاب الكراهية التي تنامي خلال العقد الماضي وقد نظم الحزب ورشات في ولايات لعصابة وكوركول، وانتهاء بداخلت انواذيبو وكان لافتا حضورا قويا لكوكبة من الأطر وفي مقدمتهم مستشار الوزير الأول بمب ولد
أكدت مصادر مطلعة نقل الرئيس الموريتاني الأسبق محمد خونه ولد هيدالة للمستشفى العسكري بنواكشوط من أجل تلقي العلاج.
وحسب مصدر صحفي فإن ولد هيدالة نقل للمستشفى بعد وعكة صحية مفاجئة ألمت به.
ولم يكشف المصدر عن طبيعة الوعكة الصحية التي ألمت بولد هيدالة.
بخبرته في الجندية التي زادت على ثلاثين عاما أكثر من عشرة منها في القيادة العامة لأركان الجيوش لم ندخل خلالها حربا ولم نخسر شبرا من التراب الوطني، وابتعد فيها التهديد الإرهابي والتطرف العنيف عن بلادنا واضمحلت هواجس الانقلابات العسكرية، مر خلالها كقائد بالاستخبارات العسكرية وقيادة الأمن العام ودخل خلالها سلفه في غيبوبة ولم يتسلم الحكم إذلم تكن تفصله عن