أصيبت مختلف قطاعات  وزارة التوجيه الاسلامي والتعليم الأصلي بصدمة بليغة اثر كشف الوزير احمد ولد اهل داوود  النقاب نهاية الدوام الأسبوع الماضي عن أسماء اللجنة التأطيرية للحج لهذا العام 2017 والتي جاءت غريبة في شكلها وفي هوية أعضائها الجدد الذين انتقاهم الوزير وفق معايير  الزبونية والعلاقات الملتوية...

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين" بضعف أداء قائد الجيش البري في موريتانيا الجنرال محمد الشيخ ولد محمد الأمين الملقب "برور" والذي يتولى مسؤولية قيادة هذا الجيش مع الإحتفاظ بقيادة المنطقة العسكرية السادسة، رغم وجود ضباط أكفاء في موريتانيا، كان من المفترض أن يشركوا في قيادة الوحدات العسكرية بدلا من مركزة القيادات في قبضة رجل واحد.

أعلنت شركة تازيازت عن تعيين مدير جديد لها هو الفرنسي دانيال ماريني، و ذلك خلفاً لمديرها السابق رايت مارشال الذي كانت قد أعلنت عن إقالته في 27 إبريل الماضي.

الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى وبعد : فقد نشر موقعكم الموقر مقالا تحَامَل فيه على شخصٍ مَرْمُوق وَذُو منزلة عالية ومكانة بارزة بين أهله ومجتمعه .. وليس الغرض من كتابة هذه الكلمات الدفاع عن شخص : الشيخ أحمد ولد اشويخ ، فالرجل قد " جاوز القنطرة " وبلغ مابلغ في الفضل والكرم والسمعة الطيبة عند القاصي والداني..

منعت شركة "صوملك" ليلة البارحة، سماع آذان صلاة المغرب في أغلب مناطق العاصمة الموريتانية نواكشوط.
فقد أقدمت الشركة على قطع التيار الكهربائي قبيل آذان صلاة المغرب بدقائق، الشيء الذي جعل الكثير من الصائمين يبقى ينتظر المصير المجهول، وبعد أن حان آذان الصلاة عاد الكهرباء لبعض المناطق، بينما إستمر إنقطاعه ساعات عن أخرى.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بوجود بوادر أزمة ثقة بين وزير المياه يحيى ولد عبد الدايم وأطر الوزارة.

قدمت تازيازت موريتانيا المحدودة ش.م (تازيازت) في بداية هذا الشهر معدات طبية لعدة بنيات صحية في ولاية تكانت (المستشفى الجهوي في تجكجه، نقاط الصحة في الرشيد ونيملان والقديه). 

انتهت عمليات الفرز في انتخابات نقابة الصحفيين الموريتانيين في حدود منتصف الليل، وأعلن عن النتائج بشكل نهائي على النحو التالي:

عدد المصوتين: 546
محايدون: 23.
أصوات لاغية: 28.
–لائحة الإصلاح بقيادة محمد سالم ولد الداه: 252 صوتا.
–لائحة الإجماع بقيادة أحمد سالم ولد المختار السالم: 243 صوتا.

الوزير الأول يتعهد بدعم السينما وجهود العاملين بها

أجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على ضعف أداء أغلب أطر مجموعة "الحراطين" الموالين لنظام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في التعاطي مع تطورات الأحداث في موريتانيا.