ينتابني شعور كبير بالفخر والغبطة كلما قرأت  مقالا لمثقف موريتاني يسلط الضوء على قضية الصحراء الغربية بغض النظر عن "الزاوية " التي ينظر منها للنزاع فهو قبل كل شيئ اعطى بعض وقته الثمين للدراسة في هذا الصراع المهم جدا لكل المنطقة وخاصة في هذه الايام ، كما انه ساهم في ابقاء النزاع في دائرة الضوء ، صحيح انه يحزُّ في النفس ما يصدر عن البعض عندما يكتب عن ال

الصحراء الغربية: للصبر حدود.
يحيى احمدو .
يتواصل اغلاق الثغرة غير الشرعية في الكركرات بالصحراء الغربية منذو ايام وقد نتج عن هذا الاغلاق كثير من ردود الفعل واعاد الاهتمام في المنطقة والعالم بقضية الصحراء الغربية المنسية في دهاليز مجلس الامن منذو ثلاثة عقود .

قبل قليل نشر أستاذي محمدن ولد اشدو مرافعته الأسبوعية؛التي أخذت منذ بعض الوقت طابع مقال، يستجدي لقاءً مع الرئيس ولد الغزواني، وفي كل مرة أقوم بالدعاية اللازمة لهذه المرافعة، لعلّ ذلك يُعجلُ اللقاء، أو يزيد من الضغط على ولد عبد العزيز كيْ "يجودَ" بقسطٍ من أتعاب أستاذي وقدوتي سابقاً، وربما لاحقاً، فابنُ آدم "ماهو أكبرْ من اللي إجيب لو ربو".

أين الأمن؟
بالأمس فى جامعة نواكشوط(شمالي العاصمة ) اصيبت إحدى الطالبات بضيق تنفس مفاجئ
لم يكن فى للجامعة إسعاف طبي من اي نوع لذلك قررت 4 طالبات الذهاب بزميلتهن المريضة إلى مركزالقلب القريب من الجامعة
كن يستوقفن السيارات بعد تعذر الحصول على باص اوسيارة تابعة للجامعة
توقف لهن رجل ملثم لديه سيارة( كورولا)

لماذا اختار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز الظهور بالذات عبر القسم الفرنسي لقناة فرانس 24 ؟
و ما هي الرسائل التي حملتها خرجته الإعلامية الأخيرة؟
ولماذا تَعمّد التشويش على الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ثلاث مرات فى أقل من 24 ساعة؟
و ما الذي يعنينا، نحن الشعب الموريتاني، من كل هذا التخبّط العزيزي؟

كتب محمد ولد سيدى عبدالله ردا على السفير السابق ايسلكو ولد ايزيد بيه :
يبذل إسلكو ولد إزيد بيه جهدا كبيرا للخلاص من ألسنة أقلام لن ينجو من حبرها، أيّا كانت طبيعة الأدلة والأيمان التي يقسم بها لتأكيد أنه لا يعني أصحابها، وأن كلامه موجه لشخص يعرف نفسه.

يعيش العالم موجة ثانية من جائحة كوفيد 19 طالت جميع الدول أو تكاد؛ وكنا قد حذرنا في بدايتها من خطورة تطورات الحالة الوبائية على البلد، منذرين وداعين إلى اتخاذ اجراءات وقائية لتفادي الخطر؛ كان ذلك قبل عيد الأضحى الماضي بأسبوع تقريبا، حين كتبنا: " (...) حتى لا تتحول فرحة العيد إلى موجة وبائية ..."

أكد الوزير الأول محمد ولد بلال، أن حكومته لن تدفع عن المشمولين في قضايا الفساد، مضيفا أن من تحوم حوله شبه الفساد سيفرغ للدفاع عن نفسه.
وأضاف الوزير في تعقيبه على مداخلات النواب، أن حكومته ستحارب الفساد، مشددا أنه "ظاهرة مشينة"، ومنبها أن مبدأ البراءة قبل الإدانة سيظل في الاعتبار.

اعتبر الوزير السابق محمد ولد جبريل، أحد الداعمين الرئيسيين للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، أن ما تقوم به السلطات القضائية في إطار التحقيق مع هذا الأخير يشكل تعديلا المادة 93 من الدستور الموريتاني، واحتكام لقوانين "هي أضعف منه"؛ على حد وصفه.

ما هو الوضع القانوني لرئيس جمهورية سابق؟ هل يتمتع بحصانة بخصوص الأفعال التي تمت في إطار ممارسة الوظيفة الرئاسية، وإذا كان الجواب بنعم، ما هي طبيعة وحدود هذه الحصانة؟ هل يتوفر على امتياز قضائي قد يحول دون محاكمته أمام المحاكم العادية؟ أم أنه مجرد مواطن كبقية المواطنين، مسؤول عما ارتكب من أفعال، في نفس الأوضاع كباقي المتقاضين؟